التربية الإيجابية للاطفال - AN OVERVIEW

التربية الإيجابية للاطفال - An Overview

التربية الإيجابية للاطفال - An Overview

Blog Article



وبذلت السعودية جهوداً مضنية لزيادة الوعي العالمي حول أهمية النمر العربي، ودعم جهود الحفاظ عليه، وإعادة توطينه في بيئته الطبيعية، وتعزيز التعاون الدولي لحماية التنوع البيولوجي، وازدهار الحياة البرية، ودمجها مع المجتمع، واستدامتها.

كيف يمكننا تربية أطفالنا من خلال التوجيه بدلاً من السيطرة؟

في عالم التربية، هناك طرق متعددة لتعليم الأطفال وتوجيههم. في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس طريقة مبتكرة وفعالة للتعامل مع الأطفال، وهي التوجيه بدلاً من السيطرة.

في النهاية، التربية الإيجابية ليست مجرد مجموعة من الاستراتيجيات أو الأساليب، بل هي طريقة لرؤية الأطفال والعلاقة بين الوالدين والأطفال.

تعتبر الطبيبة أولغا سوبرا المعالجة النفسية للأطفال والمراهقين أن الأساليب العصرية غير المباشرة في تربية الأبناء تحد كبير للأهالي، حيث يجب عليهم تعلم كيفية الاستماع للطفل وترك المساحة له للتعبير عن حاجاته، وتعلم الاسترخاء للوصول إلى الحوار والابتعاد عن المعاملة السلبية للطفل، فضلا عن الانتباه للكلمات التي تقال له.

عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.

الأبوة والأمومة الجيدة ليست شيئًا ليوم واحد. لا يمكنك فرض جميع الإجراءات التأديبية ذات يوم لارتكاب حتى أبسط خطأ والتخلي عن جميع الأخطاء التي يرتكبها طفلك في اليوم الآخر.

في المرة التالية التي يبدأ فيها أطفالكم في الاشتباك والخصام من أجل الامارات شيء ما، اطرحوا الأسئلة التالية:

التواصل الإيجابي لا يعني فقط استخدام كلمات إيجابية، بل يتضمن تقديم ردود فعل إيجابية، والتركيز على حل المشاكل، والتأكيد على الجوانب الإيجابية للأطفال.

في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتطرق ريبيكا إينس إلى مواجهة التحديات الخاصة في حياة الأطفال، مثل الانفصال، الطلاق، أو حتى فقدان عضو في العائلة.

وتبذل السعودية ممثلة في الهيئة جهوداً مضنية لإنشاء منظومة متناغمة تزدهر فيها الحياة البرية جنباً إلى جنب مع المجتمعات البشرية، عبر النُّهج المبتكرة والجهود التعاونية، وتبني المبادرات الإقليمية؛ لحماية مستقبل النمر العربي، واستعادة بيئته الطبيعية، لما يمثله من أهمية حيوية تؤثر على النظام البيئي.

تشهد مرحلة الطفولة العديد من التحديات النموية والصعوبات السلوكية.

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، نور الإمارات وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.

كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟

Report this page